in

المشري ينفي عقد أو تنسيق اجتماعات مع القوات المساندة خارج البلاد ويدعو إلى دمج هذه القوات في المؤسسات الرسمية.

نفى رئيس المجلس الأعلى للدولة، خالد المشري، الجمعة، الأخبار المتداولة عن سفره مع بعض قيادات القوات المساندة، إلى تركيا، لترتيب بعض اللقاءات، بخصوص الحوار، معتبر الخبر عارٍ عن الصحة.

ورفض المشري، عبر صفحته بالفيسبوك، عقد اجتماعات من هذا القبيل خارج البلد، مؤيدا عقد اللقاءات التي تجمع قيادات القوات المساندة، مع القيادات العسكرية والسياسية داخل ليبيا، بحيث تكون بوصلتها المصلحة الوطنية العليا حسب تعبيره.

وطالب المشري، بدمج الوحدات المساندة، في مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والمدنية، مؤكدا نئيه بنفسه عن أي اصطفاف يؤدي إلى انقسام في صفوف القوات المسلحة، والقوات المساندة.

ودعا المشري كل الليبيين للمّ الشمل، وتغليب المصلحة الوطنية، كما دعا كل الفعاليات السياسية والعسكرية والاجتماعية، إلى العمل على إنهاء المرحلة الحالية بأسرع وقت، والذهاب إلى انتخابات.

يشار الى أن رئيس مجلس الدولة خالد المشري، قد أكد في 4 يناير الجاري، خلال لقائه أعضاءَ اللجنة العسكرية ( 5+5)، على ضرورة أن يكون هناك تناغم بين المسارين السياسي والعسكري، لحل الأزمة الليبية

ترهونة: تنظيم عرض مفتوح لمقتنيات ضحايا المقابر الجماعية بعد التعرف على هوية 12 جثة مؤخرا

واتساب: 2 مليار مستخدم سيتأثرون بالشروط الجديدة